تيقظ لهذا العيش يقظة حازم
لبيب أرتهُ الحزم فيه التجارب
فغائبه للمستشف ميسّر
وحاضرهُ للأبله الغفل غائب
يسرّك أحيانا وما سرّ ضائرٌ
فكم فرحة حلت عراها المصائب
تيقظ لهذا العيش يقظة حازم
لبيب أرتهُ الحزم فيه التجارب
فغائبه للمستشف ميسّر
وحاضرهُ للأبله الغفل غائب
يسرّك أحيانا وما سرّ ضائرٌ
فكم فرحة حلت عراها المصائب