حَياتُكَ أَنفاسٌ تُعَدُّ وَكُلَّما
مَضى نَفَسٌ مِنها اِنتَقَصت بِهِ جُزءا
فَتُصبِحُ في نَقصٍ وَتُمسي بِمِثلِه
وَمالُكَ مَعقولٌ تُحِسُّ بِهِ رُزءا
يُميتُكَ ما يُحييكَ في كُلِّ ساعَةٍ
وَيَحدوكَ حادٍ ما يُريدُ بِكَ الهُزءا
حَياتُكَ أَنفاسٌ تُعَدُّ وَكُلَّما
مَضى نَفَسٌ مِنها اِنتَقَصت بِهِ جُزءا
فَتُصبِحُ في نَقصٍ وَتُمسي بِمِثلِه
وَمالُكَ مَعقولٌ تُحِسُّ بِهِ رُزءا
يُميتُكَ ما يُحييكَ في كُلِّ ساعَةٍ
وَيَحدوكَ حادٍ ما يُريدُ بِكَ الهُزءا