ومِن طاعتي إيّاهُ أَمطرَ ناظرِي
إذا هوَ أَبدى من ثَناياهُ لي بَرقا
كأنَّ جفوني تُبصرُ الوَصلَ هارِباً
فَمِن أَجلِ ذا تَجرِي لتُدركهُ سَبقا
ومِن طاعتي إيّاهُ أَمطرَ ناظرِي
إذا هوَ أَبدى من ثَناياهُ لي بَرقا
كأنَّ جفوني تُبصرُ الوَصلَ هارِباً
فَمِن أَجلِ ذا تَجرِي لتُدركهُ سَبقا