غَدا بِاِحمِرارِ الخَدِّ لِلحُسنِ جامِعاً
وَمَن فيهِ أَبدى لِلتَبَسُّمِ رُضوانا
فَأَبدى لَنا مِن ثَغرِهِ وَرُضابِهِ
وَعارِضِهِ راحاً وَرَوحاً وَرَيحانا
غَدا بِاِحمِرارِ الخَدِّ لِلحُسنِ جامِعاً
وَمَن فيهِ أَبدى لِلتَبَسُّمِ رُضوانا
فَأَبدى لَنا مِن ثَغرِهِ وَرُضابِهِ
وَعارِضِهِ راحاً وَرَوحاً وَرَيحانا