تَرَكتُ حَبيباً مِن يَدي مِن هَوانِهِ
وَأَقبَلتُ في شَأني وَوَلّى بِشانِه
أَرى عَوَراتِ الناسِ يَخفى مَكانَها
وَعَورَتُهُ في عَقلِهِ وَلِسانِهِ
تَرَكتُ حَبيباً مِن يَدي مِن هَوانِهِ
وَأَقبَلتُ في شَأني وَوَلّى بِشانِه
أَرى عَوَراتِ الناسِ يَخفى مَكانَها
وَعَورَتُهُ في عَقلِهِ وَلِسانِهِ