فِداكَ أَبي ما لي أَراكِ بِحَسرَةٍ
بُليتِ بِهَجرٍ أَو دُهيتِ بِبَينِ
وَما لي أَرى ديباجَ خَدِّكِ أَصفَراً
وَنَرجِسَتي عَينَيكِ ذابِلَتَينِ
زَعَمتِ بِأَنّي لَستُ أُحسِنُ عُذرَةً
أَلا إِنَّ ذا عُذري فَكَيفَ تَرَيني
فِداكَ أَبي ما لي أَراكِ بِحَسرَةٍ
بُليتِ بِهَجرٍ أَو دُهيتِ بِبَينِ
وَما لي أَرى ديباجَ خَدِّكِ أَصفَراً
وَنَرجِسَتي عَينَيكِ ذابِلَتَينِ
زَعَمتِ بِأَنّي لَستُ أُحسِنُ عُذرَةً
أَلا إِنَّ ذا عُذري فَكَيفَ تَرَيني