تَغضَبُ مَن أَهوى فَما أَسمَحَ الدُنيا
وَلَستُ مِنَ الأَمواتِ فيها وَلا أَحيا
أَلا لَيتَ فاها مَشرَبٌ لي وَلَيتَني
أُقيمُ عَلَيهِ لا أُنَحّى وَلا أُروى
تَغضَبُ مَن أَهوى فَما أَسمَحَ الدُنيا
وَلَستُ مِنَ الأَمواتِ فيها وَلا أَحيا
أَلا لَيتَ فاها مَشرَبٌ لي وَلَيتَني
أُقيمُ عَلَيهِ لا أُنَحّى وَلا أُروى