أَلا حَبَّذا الناعي وَأَهلاً وَمَرحَباً
كَأَنَّكَ قَد بَشَّرتَني بِغُلامِ
وَكَم دَولَةٍ لِلجَورِ مِن قَبلِ هَذِهِ
مَضَت وَاِنقَضَت عَنّا بِغَيرِ سَلامِ
وَهَل يَحمِلُ الضَيمَ الفَتى وَهوَ آخِذٌ
بِقائِمِ سَيفٍ أَو عِنانِ لِجامِ
أَلا حَبَّذا الناعي وَأَهلاً وَمَرحَباً
كَأَنَّكَ قَد بَشَّرتَني بِغُلامِ
وَكَم دَولَةٍ لِلجَورِ مِن قَبلِ هَذِهِ
مَضَت وَاِنقَضَت عَنّا بِغَيرِ سَلامِ
وَهَل يَحمِلُ الضَيمَ الفَتى وَهوَ آخِذٌ
بِقائِمِ سَيفٍ أَو عِنانِ لِجامِ