فَيا عَجَبا زَيَّنتُ نَفسي بِحُبِّها
وَزانَت بِهَجري نَفسَها وَتَحَلَّتِ
فَبيني كَما بانَ الشَبابُ الَّذي مَضى
وَكانَت يَدٌ مِنهُ عَلَيَّ فَوَلَّتِ
فَيا عَجَبا زَيَّنتُ نَفسي بِحُبِّها
وَزانَت بِهَجري نَفسَها وَتَحَلَّتِ
فَبيني كَما بانَ الشَبابُ الَّذي مَضى
وَكانَت يَدٌ مِنهُ عَلَيَّ فَوَلَّتِ