أبيات

شفى النفس ما يلقى بعبدة مغرما

شَفى النَفسَ ما يَلقى بِعَبدَةَ مُغرَماً
وَما كانَ يَلقى قَلبُهُ وَضَرائِبُه
فَأَقصَرَ عَن رامي الفُؤادِ وَإِنَّما
يَميلُ بِهِ أَمسى اِعتِراضٌ يُطالِبُه

Exit mobile version