وأعزّةٌ عَزَّيتُ بعد فراقهم
باليأس قلبي أن يكون لقاءُ
أشتاقُهم والى الترنُّمِ مَفزعي
والى الترنُّم يفزعُ الادباءُ
ولربّما شَبَّعته بتنفُّسٍ
فيكاد يَصدَع قلبيَ الصعداءُ
وأعزّةٌ عَزَّيتُ بعد فراقهم
باليأس قلبي أن يكون لقاءُ
أشتاقُهم والى الترنُّمِ مَفزعي
والى الترنُّم يفزعُ الادباءُ
ولربّما شَبَّعته بتنفُّسٍ
فيكاد يَصدَع قلبيَ الصعداءُ