وصحراء ردتها الظباء حفائرا
وصحراءَ رَدَّتها الظِّباءُ حفائراًبأظلافها أَحسِن بها من حفائرِفَهَبَّت رياحٌ للصيّا فطممنها
قد كنت أرجوك للبلوى إذا عرضت
قد كنتُ أرجوك للبلوى إذا عرضتفصرتُ أخشاك والأيامَ للغِيَرِأخشى وحكميَ أن ارجو ولا عجب
أفدي الذي زارني والليل معتكر
أفدي الذي زارني والليلُ معتكرٌوالأفقُ ممّا اكتسى من عُرفِه عَطِرُفلم نَزَل نتجارى في العتاب معاً
متى أردت أيادي راحتيك كست
متى أردت أيادي راحتيك كَسَتحَيا الغوادي حياءَ الغادةِ الرودِفكان عيشٌ على السرّاءِ مُطَّرِدٌ
سكن ساكن سواد الفؤاد
سَكَنٌ ساكنُ سوادَ الفؤادِملَّ قُربي ومال نحو بعاديقال لم لا تنام قلت لا عرا
على سيبك المأمول يعتكف الحمد
على سيبك المأمول يعتكفُ الحمدُوعن سيفك المسلول ينكشف الجدّ
ليهنك أن ملكك في ازدياد
ليهنِك أنَّ ملككَ في ازديادِوانّ عُلاكَ واريةُ الزنادِوأنّك مَن اذا وصف المُوالي
أنت يا نرجسة الروض
أنتِ يا نرجسة الروضلما في الروض سِتُّودليل القول فيه
إذا الجد لم يسعد فجد الفتى لعب
إذا الجدّ لم يُسعد فجدّ الفتى لعبوابطل سَعيٍ سَعيُ من جدّ في طَلَبفكم ضيعةٍ ضاعت وكم خلّةٍ خَلَت
على منبر العلياء جدك يخطب
على منبر العلياء جَدُّكَ يخطبُوللبلدة العذراء سَيفُك يخطبُ