عِتاباً كَأَيّامِ الحَياةِ أَعُدُّهُ
لِأَلقى بِهِ بَدرَ السَماءِ إِذا حَضَر
فَإِن أَخَذَت عَيني مَحاسِنَ وَجهِهِ
دُهشتُ لِما أَلقى فَيملكُني الحَصَر
عِتاباً كَأَيّامِ الحَياةِ أَعُدُّهُ
لِأَلقى بِهِ بَدرَ السَماءِ إِذا حَضَر
فَإِن أَخَذَت عَيني مَحاسِنَ وَجهِهِ
دُهشتُ لِما أَلقى فَيملكُني الحَصَر