وَمَجلِس لَذَّةٍ لَم نَقوَ فيهِ
عَلى شَكوى وَلا عَدِّ الذُنوبِ
فَلَمّا لَم نُطِق فيهِ كَلاماً
تَكَلَّمَتِ العُيونُ عَنِ القُلوبِ
وَفي غَمزِ الحَواجِبِ مُستَراحٌ
لِحاجاتِ المُحِبِّ إِلى الحَبيبِ
وَمَجلِس لَذَّةٍ لَم نَقوَ فيهِ
عَلى شَكوى وَلا عَدِّ الذُنوبِ
فَلَمّا لَم نُطِق فيهِ كَلاماً
تَكَلَّمَتِ العُيونُ عَنِ القُلوبِ
وَفي غَمزِ الحَواجِبِ مُستَراحٌ
لِحاجاتِ المُحِبِّ إِلى الحَبيبِ