حُجِبتُ وَقَد كَنتُ لا أُحجَبُ
وَأُبعِدتُ عَنكَ فَما أَقرُبُ
وَما لِيَ ذَنبٌ سِوى أَنَّني
إِذا أَنا أُغضِبتُ لا أُغضَبُ
وَأَن لَيسَ دونَكَ لي مَرغَبٌ
وَلا دونَ بابِكَ لي مَذهَبُ
فَلَيتَكَ تَبقى سَليمَ المَكانِ
وَتَأذَنُ إِن شِئتَ أَو تَحجُبُ
حُجِبتُ وَقَد كَنتُ لا أُحجَبُ
وَأُبعِدتُ عَنكَ فَما أَقرُبُ
وَما لِيَ ذَنبٌ سِوى أَنَّني
إِذا أَنا أُغضِبتُ لا أُغضَبُ
وَأَن لَيسَ دونَكَ لي مَرغَبٌ
وَلا دونَ بابِكَ لي مَذهَبُ
فَلَيتَكَ تَبقى سَليمَ المَكانِ
وَتَأذَنُ إِن شِئتَ أَو تَحجُبُ