أَلا إِنَّما الدُنيا عَروسٌ وَأَهلُها
أَخو دَعَةٍ فيها وَآخَرُ لاعِبُ
وَذو ذِلَّةٍ فَقراً وَآخَرُ بِالغِنى
عَزيزٌ وَمَكظوظُ الفُؤادِ وَساغِبُ
وَبِالناسِ كانَ الناسُ قِدماً وَلَم يَزَل
مِنَ الناسِ مَرغوبٌ إِلَيهِ وَراغِبُ
أَلا إِنَّما الدُنيا عَروسٌ وَأَهلُها
أَخو دَعَةٍ فيها وَآخَرُ لاعِبُ
وَذو ذِلَّةٍ فَقراً وَآخَرُ بِالغِنى
عَزيزٌ وَمَكظوظُ الفُؤادِ وَساغِبُ
وَبِالناسِ كانَ الناسُ قِدماً وَلَم يَزَل
مِنَ الناسِ مَرغوبٌ إِلَيهِ وَراغِبُ