لَعَمرُكَ ما أَبقى لَنا المَوتُ باقِياً
نَقَرَّ بِهِ عَيناً غَداةَ نَأوبُ
كَأَنّي وَتَرتُ المَوتَ بِابنٍ أَفادَهُ
عَلى حينَ حانَت كَبرَةٌ وَمَشيبُ
لَعَمرُكَ ما أَبقى لَنا المَوتُ باقِياً
نَقَرَّ بِهِ عَيناً غَداةَ نَأوبُ
كَأَنّي وَتَرتُ المَوتَ بِابنٍ أَفادَهُ
عَلى حينَ حانَت كَبرَةٌ وَمَشيبُ