لَعَمرُكَ ما العَجَبُ العاجِبُ
سِوى غَنَوِيٍّ لَهُ حاجِبُ
وَمَوتِ الحُقوقِ فَلا يائِسٌ
يَرُدُّ غُلامىً وَلا راغِبُ
وَلَولا اِبنُ عَمروٍ وَتَسويفُهُ
لَما غَرَّني الأَمَلُ الكاذِبُ
لَعَمرُكَ ما العَجَبُ العاجِبُ
سِوى غَنَوِيٍّ لَهُ حاجِبُ
وَمَوتِ الحُقوقِ فَلا يائِسٌ
يَرُدُّ غُلامىً وَلا راغِبُ
وَلَولا اِبنُ عَمروٍ وَتَسويفُهُ
لَما غَرَّني الأَمَلُ الكاذِبُ