نَعَتَّبتُ دَهراً فَلَمّا رَجَعـ
ـتُ إِلى حاصِلِ الطَمَعِ الكاذِبِ
بَكَيتُ عَلى عُمرِيَ المُنقَضي
وَنُحتُ عَلى شِعرِيَ الخائِبِ
فَأَينَ اِعتِناءُ أَبي الصَقرِ بي
وَرَأيُ أَبي بَكرٍ الكاتِبِ
نَشَدتُكُما اللَهَ أَن تَدفَعا
ذِمامي وَأَن تَنسَيا واجِبي
نَعَتَّبتُ دَهراً فَلَمّا رَجَعـ
ـتُ إِلى حاصِلِ الطَمَعِ الكاذِبِ
بَكَيتُ عَلى عُمرِيَ المُنقَضي
وَنُحتُ عَلى شِعرِيَ الخائِبِ
فَأَينَ اِعتِناءُ أَبي الصَقرِ بي
وَرَأيُ أَبي بَكرٍ الكاتِبِ
نَشَدتُكُما اللَهَ أَن تَدفَعا
ذِمامي وَأَن تَنسَيا واجِبي