بَلَوتُ الحُبَّ مَوصولاً وَصولاً
وَمَهجوراً أُثابُ سِوى ثَوابي
فَلا عَيشٌ كَوَصلٍ بَعدَ هَجرٍ
وَلا شَيءٌ أَلَذُّ مِنَ العِتابِ
بَلَوتُ الحُبَّ مَوصولاً وَصولاً
وَمَهجوراً أُثابُ سِوى ثَوابي
فَلا عَيشٌ كَوَصلٍ بَعدَ هَجرٍ
وَلا شَيءٌ أَلَذُّ مِنَ العِتابِ