مِن فُحشِ أَمرِ الدُنيا وَمِن عَجَبِه
أَن يُنخَسَ الهَوهَرِيُّ في ذَنَبِه
نيكاً وَلَو بِالنُزولِ عَن كَتِفي
بِرذَونِهِ وَالخُروجِ مِن سَلَبِه
مِن فُحشِ أَمرِ الدُنيا وَمِن عَجَبِه
أَن يُنخَسَ الهَوهَرِيُّ في ذَنَبِه
نيكاً وَلَو بِالنُزولِ عَن كَتِفي
بِرذَونِهِ وَالخُروجِ مِن سَلَبِه