أَلَيسَ عَجيباً أَنَّني مَع تَسَبُبي
وَشِعري ما أَعطَيت جداً وَلا حدا
وَإِني إِذا ما زُرت قَوماً مُسلِّماً
حَجَبتُ فَظَنوا إِنَّني أَبتَغي رَفدا
وَقَد طالَ إِفلاسي وَأَحسَبُ مُثريا
فَأَصبَحت لا يُجدى عَليَّ وَأَستَجدي
أَلَيسَ عَجيباً أَنَّني مَع تَسَبُبي
وَشِعري ما أَعطَيت جداً وَلا حدا
وَإِني إِذا ما زُرت قَوماً مُسلِّماً
حَجَبتُ فَظَنوا إِنَّني أَبتَغي رَفدا
وَقَد طالَ إِفلاسي وَأَحسَبُ مُثريا
فَأَصبَحت لا يُجدى عَليَّ وَأَستَجدي