آه وما أشهى بكاها
آه وما أشهى بكاهاكل حزن من أساهاكل نار في فؤادٍ
قف بالديار وصح إلى بيداه
قِف بِالدِيارِ وَصِح إِلى بَيداهافَعَسى الدِيارُ تُجيبُ مَن ناداهادارٌ يَفوحُ المِسكُ مِن عَرَصاتِها
سلوا عنا جهينة كيف باتت
سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَتتَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباهارَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت
وخود راق منها ما تراه
وخُودٍ رَاقَ مِنهَا مَا تَرَاهُتَرَدَّدُ في مَحَاسِنِهَا المَهَاهُفَمَا تَرمِي صحِيحَ القَلبِ ِإلا
كلف العيس بالسرى فذراها
كَلِّفِ العِيسَ بِالسُّرَى فَذرَاهَابُنِيَت لأنهَدَامِهَا بِسُرَاهَاإِنَّما عُرِّيَت شَهُوراً لإِعمَا
سالت القطرة من كأسي التي
سالت القطرة من كأسي التيهيكأسي وأنا الحاسي لماهاسالت القطرة من كاسي وما
عاود العين سهدها فحماها
عاود العين سهدُها فحماهاسنة النوم فاستباح حماهاعيدها بالهدُوّ طاف يوافى الـ
طاف السقاة بها ما كان أشهاها
طاف السقاة بها ما كان أشهاهافيا ندامى أراح أم حمياهافقد تضوّع في الكاسات ريّاها
غادة حطم الفؤاد بكاها
غادة حطّم الفؤاد بكاهاليت شعري ما بالها ما دهاهاقد حباها اللَه الجمال ولكن
الأعمى
أنا الأعمَى الذي كُسِرَتْ عَصاهُبلا ذَنبٍ، وَما تابَت خُطاهُأتيتُ كريمَ كفٍّ ذاتَ فقرٍ