بنفسِيَ مَن أبكَى السمواتِ موتُهُ
بغَيثٍ ظَننَّاهُ نوالَ يمينِهِ
فما استَعبَرَت إِلاَّ أسًى وتأسفاً
وإِلا فماذا القطرُ في غيرِ حينِهِ
بنفسِيَ مَن أبكَى السمواتِ موتُهُ
بغَيثٍ ظَننَّاهُ نوالَ يمينِهِ
فما استَعبَرَت إِلاَّ أسًى وتأسفاً
وإِلا فماذا القطرُ في غيرِ حينِهِ