أبيات

ومما شجاني أن يوم وداعهم

وَمِمّا شَجاني أَنَّ يَومَ وَداعِهِم
أَذابَ الأَسى قَلبي فَأَجراهُ مِن طَرفي
فَلَمّا أَشاروا بِالسَلامِ بَسَلَّمَت
يَدُ البَينِ روحي فَاِسلَمَتها إِلى حَتفي

Exit mobile version