ياسيداً ماثنى عناناً

يا سَيِّداً ما ثَنى عِناناًمُذ كانَ عَن سَمعِهِ الثَناءُلَكَ العَطايا الَّتي جَناها

يا سيدا أركان عليائه

يا سَيِّدا أَركانُ عَليائِهِفي ذَروَةِ العَيّوقِ مَبنِيّهعِندِيَ فَرّوجانِ ما مِنهُما

يا من يبيع الرشد بالغي

يا مَن يَبيعُ الرُشدَ بِالغَيِّصَدغُكَ مُحتاجٌ إِلى الكَيِّيا مَيِّتَ الخاطِرِ حَتّى مَتى

يا ذا الذي همته اللهو

يا ذا الَّذي هِمَّتُهُ اللَهوُوَما لَهُ مِن سُكرِهِ صَحوُلا تَرِدِ الغَيَّ لِرَيٍّ فَما

اطو الضمير على خير لذاك وذا

اِطوِ الضَميرَ عَلى خَيرٍ لِذاكَ وَذاوَلا تُدَنِّسهُ شَرّاً حينَ تَطويهِفَالمَرءُ رُبَّتَما يَطوي لِصاحِبِهِ

خيرون مثل أبيه

خَيرونُ مِثلُ أَبيهِمُشَهَّرٌ بِالتيهِمُما طِلٌ ما لَهُ في

نفسي الفداء لشخص لست أسميه

نَفسي الفِداءُ لِشَخصٍ لَستَ أُسميهِكَأَنَّ شارِبَهُ قُفلٌ عَلى فيهِلَم يُصبشحُ الغُصنُ مِن أَعطافِهِ خَجَلاً

قد قلت لما قيل عيسى له

قَد قُلتُ لَمّا قيلَ عيسى لَهُفي القُربِ مِن أَشباهِهِ نِيَّهما يَجِدُ اللَحمِ فَيَقتاتَهُ

ما في أبى إسحاق يكفيه

ما في أَبى إِسحاقَ يَكفيهِفَما عَسى يَنعَتُ مُطريهِأَلَيسَ مِن حِكمَتِهِ أَنَّهُ