إذا سألوني عن سوادِ عذارِ مَنْ
غَدا لا يُصافيني وظلتْتُ أُصافيهِ
أجبتُ نمالُ المسكِ دبّتْ بوجههِ
فساخَ لِلُطْفِ الجِلدِ أَنملُها فيهِ
إذا سألوني عن سوادِ عذارِ مَنْ
غَدا لا يُصافيني وظلتْتُ أُصافيهِ
أجبتُ نمالُ المسكِ دبّتْ بوجههِ
فساخَ لِلُطْفِ الجِلدِ أَنملُها فيهِ