وليلِ دجوجيٍّ كأنَّ صباحَهُ
يهزُّ لواءً مائساً فوقَ عَطْفهِ
تَنزَّه سَمْعي منهُ في صوتِ طائرٍ
شَدا مُشرئبَّ الجيدِ ثانيّ عطْفِهِ
فأطعمت خلاَني كباباً كعَرْفِهِ
وعاطيتُ ندماني شراباً كظرفهِ
وليلِ دجوجيٍّ كأنَّ صباحَهُ
يهزُّ لواءً مائساً فوقَ عَطْفهِ
تَنزَّه سَمْعي منهُ في صوتِ طائرٍ
شَدا مُشرئبَّ الجيدِ ثانيّ عطْفِهِ
فأطعمت خلاَني كباباً كعَرْفِهِ
وعاطيتُ ندماني شراباً كظرفهِ