بروحِي خطيباً جاورَ الترب فاغْتدَى
عليهِ حداداً لبس كل خطيب
ووَلى فأضْحت للمنابرِ وحشةً
وللورق نوح فوق كلِّ قضيب
يذكرني مغنى حماهُ جماله
فلله ذكرى منزل وحبيب
بروحِي خطيباً جاورَ الترب فاغْتدَى
عليهِ حداداً لبس كل خطيب
ووَلى فأضْحت للمنابرِ وحشةً
وللورق نوح فوق كلِّ قضيب
يذكرني مغنى حماهُ جماله
فلله ذكرى منزل وحبيب