أَمَوْلايَ لازالَتْ أَعَادِيكَ في عَمىً
وَنَجمُكَ في أُفْقِ السَّعَادَةِ بَازِغَا
ولا زِلْتَ تُولِيني أَيَادِيكَ مُنْعِماً
بِأَخذِيَ مَلآناً وَرَدِّيَ فارِغَا
أَمَوْلايَ لازالَتْ أَعَادِيكَ في عَمىً
وَنَجمُكَ في أُفْقِ السَّعَادَةِ بَازِغَا
ولا زِلْتَ تُولِيني أَيَادِيكَ مُنْعِماً
بِأَخذِيَ مَلآناً وَرَدِّيَ فارِغَا