وذي دلال قال خذ في المنى
وذي دلالٍ قال خذْ في المنىفقلتُ عيشٌ رغدٌ سائغُويومَ وصلٍ قالَ حسبي إذنْ
ذا الكلب من مشرع البهتان قد ولغا
ذا الكَلبُ مِن مشرعِ البُهتانِ قَد وَلَغاوَأَكثَر الزور في بُهتانِهِ وَلغاأَحيا الفَسادَ بِبيروت وَأَفسَدها
ذا السلسبيل بناؤه
ذا السّلسبيلُ بِناؤُهُفي حُسنِهِ قَد بالَغواوَلَهُ سُلَيمانُ الزّما
أرى زمني كالصيف قد زاد حره
أَرى زَمَني كَالصَّيفِ قد زادَ حَرُّهُوكلُّ الخبايا فيه من حُجره بُزْغُفَما أَهلهُ إِلّا الذّئابُ وَعَقربٌ
عجبا أيودي بالشعوب بلوغ
عجباً أيوُدي بالشعوبِ بلوغُفتزولُ منها قوةٌ ونبوغُيا أيها الشرقيُّ نوبتُكَ انتهت
أيا أهل النميمة والرواغ
أيا أهلَ النميمةِ والرواغِأحاديث العُلى شغلُ الفراغِإلامَ تُكابرونَ وقد أتاكم
أليس يعيش إلا من يروغ
أليسَ يعيشُ إلا مَن يَروغُوما للحرِّ من أُرَبٍ بلوغُأيُثري مَن سَقَى خمراً وسمّاً
تعشقت أجفانا وقبلت أصداغا
تعشَّقتُ أجفاناً وقبَّلتُ أصداغاوكنتُ كظَبيٍ ظَبيةً مِثلَه ناغىلقد جاءَ في الأمثالِ راغَ كثَعلبٍ
هذا الفؤاد من الهوى فرغا
هذا الفؤادُ مِنَ الهوى فرغاولطالما كالسَّيلِ فيه طَغىما كان أَتعسَهُ بخائنةٍ
يا ليتني للحجاز بالغ
يا لَيتَني لِلحجازِ بالِغوفيهِ عَيشي يا سعدُ سائِغيُمحى ظَلامي بنورِ بدرٍ