ذا السلسبيل بناؤه

ذا السّلسبيلُ بِناؤُهُفي حُسنِهِ قَد بالَغواوَلَهُ سُلَيمانُ الزّما

أرى زمني كالصيف قد زاد حره

أَرى زَمَني كَالصَّيفِ قد زادَ حَرُّهُوكلُّ الخبايا فيه من حُجره بُزْغُفَما أَهلهُ إِلّا الذّئابُ وَعَقربٌ

أليس يعيش إلا من يروغ

أليسَ يعيشُ إلا مَن يَروغُوما للحرِّ من أُرَبٍ بلوغُأيُثري مَن سَقَى خمراً وسمّاً