لكَ الفَضلُ إذ نَوهْتَ في بلدِى باسمِى
وَقَد كنتُ إذ ذكَّرْتَها دارسَ الرَّسمِ
أَبيتُ وقد خاطَبْتني عَن تَواضُعٍ
رَفَعْتَ بهِ قَدْرَ السِّراج إلى النَّجمِ
لكَ الفَضلُ إذ نَوهْتَ في بلدِى باسمِى
وَقَد كنتُ إذ ذكَّرْتَها دارسَ الرَّسمِ
أَبيتُ وقد خاطَبْتني عَن تَواضُعٍ
رَفَعْتَ بهِ قَدْرَ السِّراج إلى النَّجمِ