أوصيكِ يا بِنتي فَإِنّي ذاهِبُ
أوصيكِ أَن تَحمَدُكِ القَرائِبُ
وَالجارُ وَالضَيفُ الكَريمُ الساغِبُ
لا يُرجَعُ المِسكينُ وَهوَ خائِبُ
وَلا تَنى أَظفارُكِ السَلاهِبُ
مِنهُنَّ في وَجهِ الحَماةِ كاتِبُ
وَالزَوجُ إِنَّ الزَوجَ بِئسَ الصاحِبُ
أوصيكِ يا بِنتي فَإِنّي ذاهِبُ
أوصيكِ أَن تَحمَدُكِ القَرائِبُ
وَالجارُ وَالضَيفُ الكَريمُ الساغِبُ
لا يُرجَعُ المِسكينُ وَهوَ خائِبُ
وَلا تَنى أَظفارُكِ السَلاهِبُ
مِنهُنَّ في وَجهِ الحَماةِ كاتِبُ
وَالزَوجُ إِنَّ الزَوجَ بِئسَ الصاحِبُ