تذكرت مصلتة كالقضب
تذَكّرتُ مصلتَةً كالقُضُبْعلى صَهَواتِ القِلاصِ النُّجُبْووَقْعَتَها بعدَ طولِ السُّرى
صبوت إلى دين الصبابة إذ سعى
صَبَوتُ إلى دين الصَبابة إِذ سَعىإِلى مَنزِلي يَوم العَروبة مَولاهُنَبيُّ جَمالٍ لَيسَ في شَرع حُسنه
يا من يبارز بالعقوق أباه
يا مَن يُبارز بِالعُقوق أَباهُاللَه يا شَر الأَنام أَباهُرباك مِن كار الشحاذة طامِعاً
لا تثق يوما بخائن
لا تَثق يَوماً بِخائنْفَهوَ في الإِيمان مائنْوَتَباعد عَن مَكان
خليلي ما للفضل والعلم قيمة
خَليليّ ما للفضل وَالعلم قيمةٌمَع الجَهل في دار العَنا وَالمَغارمِوَما صاحب العرفان فيها كجاهل
لابن المبارك من سما أوج العلا
لابن المبارك مِن سَما أَوج العلاأَوفَى نَصيب مِن زَمان مُقبلِوَلَهُ الهَنا بختان أَنجالٍ لَهُم
الصمت أسلم إلا عن ثنا الباري
الصَمت أَسلَمُ إِلّا عَن ثَنا الباريفَاحمدْهُ وَارغب عَن اِبن العَم وَالجارهَذا هُوَ الحَق فاعدل عَن سِواه وَلا
إن شهر الصيام لم يبق فيه
إِن شَهر الصِيام لَم يَبقَ فيهِمِن لَياليه غَيرُ شَيء يَسيرِوَكَأَني بِهِ وَقَد سارَ عَنكُم
يا أخا الفتية الذين تبنيت
يا أخا الفتية الذين تبنَّيتُ وما كنت غير خال وعمِّإنما الرزء فيك عنديَ لا رز
عرفت أطباء الزمان فكان من
عرفت أطباء الزمان فكان منأجلِّ أطباء الزمان نظيفُتخيره رأي الوزير وأنه