أبيات

وراجعت نفسي واعترتني صبابة

وَراجَعتُ نَفسي وَاِعتَرَتني صَبابَةٌ
وَفاضَت دُموعي عَبرَةً خَشيَةَ النَوى
وَقُلتُ وَكَيفَ المُنتَهى دُونَ خُلَّةٍ
هِيَ العَيشُ في الدُنيا وَهِيَ مُنتَهَى المُنى

Exit mobile version