أراحت لقلبي عازب الهم والهوى

أرَاحَت لِقَلبي عَازِبَ الهَمِّ والهَوَىرُبُوعٌ بِذَاتش الرِّيعِ شَرقِىِّ ذِى الهُوَىوألوَت بِصَبرٍ بَعدَ صَبرِى مَنَازِلٌ

نصيبي من الصحراء

سأسقي بها العطشى فتلك سجيتيوأوثر حتى يعرف الناس من أقفونصيبي من الصحراء نبل ضميرها

نديم

أنا في الحياةِ نَديمُ الملوكْوأنْتَ يُهاجِرُ عنكَ بَنوكْإذا قلْتُ شِعْرًا أَسلْتُ الهوَى

بلا ظل

بِلا ظلٍ، كأنَّ الشّمْسَ تَخْبووجِسْمي في نُحولٍ ظلَّ يَحْبورآني الناسُ لمّا صحتُ خوفًا

الزفت

صقيعٌ في مرافي الرّوحِ يرسوبوخزِ الثلجِ يجرحُ ثم يقسووخيباتٌ تبارينا وتَأسو