أراحت لقلبي عازب الهم والهوى
أرَاحَت لِقَلبي عَازِبَ الهَمِّ والهَوَىرُبُوعٌ بِذَاتش الرِّيعِ شَرقِىِّ ذِى الهُوَىوألوَت بِصَبرٍ بَعدَ صَبرِى مَنَازِلٌ
ناشد البيت إن قلبي أراه
ناشد البيت إن قلبي أراهُصار ممن هوى هواه هواهُوسما منك المجد لما سمت
نصيبي من الصحراء
سأسقي بها العطشى فتلك سجيتيوأوثر حتى يعرف الناس من أقفونصيبي من الصحراء نبل ضميرها
نديم
أنا في الحياةِ نَديمُ الملوكْوأنْتَ يُهاجِرُ عنكَ بَنوكْإذا قلْتُ شِعْرًا أَسلْتُ الهوَى
بلا ظل
بِلا ظلٍ، كأنَّ الشّمْسَ تَخْبووجِسْمي في نُحولٍ ظلَّ يَحْبورآني الناسُ لمّا صحتُ خوفًا
الزفت
صقيعٌ في مرافي الرّوحِ يرسوبوخزِ الثلجِ يجرحُ ثم يقسووخيباتٌ تبارينا وتَأسو
هاتها واشرب فإن اليوم فصح
هاتها واشرب فإن اليوم فصحوقبيح بالفتى في العيد يصحوإن في الدير أباً فذ الندى
يا أيها الظالم
يا أيها الظالمهل تسمع النجوىمن مدنف هائم
كابروا في مداك أم أكبروه
كابروا في مداك أم أكبروهوأبوا ما صنعت أم تبعوهوالمراد الصحيح ما أعلنوه
بشرى بأحسن فأل
بشرى بأحسن فأليقول والقول يصفوأرّخ لنحو حسين