تأمَّل مريماً والشوقُ فيها
فنارُ الحب منها باحتراقِ
تجدها بابنها زادت غراماً
به رَقِيَت إلى السبع الطباق
فتلك النار أذكتها فخفت
وذاك الحب صار لها مراقي
تأمَّل مريماً والشوقُ فيها
فنارُ الحب منها باحتراقِ
تجدها بابنها زادت غراماً
به رَقِيَت إلى السبع الطباق
فتلك النار أذكتها فخفت
وذاك الحب صار لها مراقي