للهِ أسفارُنا مازِلْتُ أحْسِبُها
حِيناً فحيناً وحُسْنُ الصّبرِ من عُدَدي
والشُهْبُ في أفْقِها طرْسٌ تخطُّ به
صُفْرُ اليَراعةِ أصْفاراً منَ العَدَدِ
للهِ أسفارُنا مازِلْتُ أحْسِبُها
حِيناً فحيناً وحُسْنُ الصّبرِ من عُدَدي
والشُهْبُ في أفْقِها طرْسٌ تخطُّ به
صُفْرُ اليَراعةِ أصْفاراً منَ العَدَدِ