وساقٍ كمثل الغزال الربيب
بصيرِ اللِّحاظ بصيدِ القلوبِ
جريتُ عليه فَقَبَّلتُهُ
مجاهرةً في جفون الرقيب
فلما توسَّد كفَّ الكرى
وأهداه لي سُكرُهُ من قريب
تَعَجَّلتُ ذنبا بفتكي به
ولكنَّهُ من مليح الذنوبِ
وساقٍ كمثل الغزال الربيب
بصيرِ اللِّحاظ بصيدِ القلوبِ
جريتُ عليه فَقَبَّلتُهُ
مجاهرةً في جفون الرقيب
فلما توسَّد كفَّ الكرى
وأهداه لي سُكرُهُ من قريب
تَعَجَّلتُ ذنبا بفتكي به
ولكنَّهُ من مليح الذنوبِ