ونارنجة بين الرياضِ نظرتها
ونارنجةٍ بين الرياضِ نظرتهاعلى غصنٍ رطبٍ كقامةِ أغيدِإذا ميَّلتها الريح مالت بأكرةٍ
وعيشك مع علمى بأنك تمزح
وعيشك مع عِلمى بِأنك تمزحلقد نالنِى من ذاك وجد مبرحوواللهِ ما فارقت أمرك ساعة
وصل الكتاب وكان آنس واصل
وصلَ الكتابُ وكان آنسَ واصلٍعندي وأحسن قادم ألقاهلا شيء أنفَسُ منه مُهدَى جامعاً
لا فرج الله عني
لا فرَّج الله عنِّيولا شفى طول حزنيوألهب الشوقُ قلبي
أقول ولاح لي خذ وصدغ
أقولُ ولاح لي خَذِّ وصدغلمن تُفاحَةٌ مَع صولجانِبُودِّي لو لَثَمتُهُما جميعا
ألا فليوطن نفسه كل عاشق
ألا فَليُوَطِّن نَفسَه كلّ عاشقعلى خمسة مَحثُوثَةٍ بغَرامِرقيبٍ وواشٍ ومُفَنِّدٍ
تضمن فوه درا من ثنايا
تضمن فوهُ دُرّا من ثناياجلاه لنا بُدرٍ من كلامِوشال عذاره من تحت صدغ
لحظات من شبيهات الدمى
لحَظاتٌ من شبيهات الدُّمىصرعتني بين ظَلم ولَمىبعد ما قلتُ تناهت صبوتي
فيه لي جنة وفيه نعيم
فيه لي جنة وفيه نعيمٌوعذاب أشقى به ونعيمٌجاءني عائداً ليعلَمُ ما بي
كأنما الورد الذي نشره
كأنما الوردُ الذي نشرهُيعبقُ من طيبِ معاليكادماءُ أعدائك مسفوكةٌ