أفدي الذي زارني من بعد هجرته
ورقَّ لي إذ رأى آثار جفوته
فنلتُ في قُربه الدنيا يا جمعها
ومرّ أسعَدُ وقتٍ لي برؤيته
كأنَّ أوتارَه إذ بات يُعمِلها
قد اكتست مُلَحاً من حسن نغمته
ما أطيب الكاس للندمانِ من يده
ممزوجةً بجنى فيه ونكهتهِ
أفدي الذي زارني من بعد هجرته
ورقَّ لي إذ رأى آثار جفوته
فنلتُ في قُربه الدنيا يا جمعها
ومرّ أسعَدُ وقتٍ لي برؤيته
كأنَّ أوتارَه إذ بات يُعمِلها
قد اكتست مُلَحاً من حسن نغمته
ما أطيب الكاس للندمانِ من يده
ممزوجةً بجنى فيه ونكهتهِ