أَنَخْتُ هُمُومِي عِنْدَ بَابِ أَبِي زَيْدِ
فَقَدْ أَثْقَلْتُ ظَهْرِي وَزَادَتْ عَلَى الأَيْدِي
عَسَى مَا أَتَاهُ اللهُ مِنْ مُذْهِبِ الْعَنَا
يُصَافِحُ آمالِي بِناعِشَةِ الأَيْدِي
أَنَخْتُ هُمُومِي عِنْدَ بَابِ أَبِي زَيْدِ
فَقَدْ أَثْقَلْتُ ظَهْرِي وَزَادَتْ عَلَى الأَيْدِي
عَسَى مَا أَتَاهُ اللهُ مِنْ مُذْهِبِ الْعَنَا
يُصَافِحُ آمالِي بِناعِشَةِ الأَيْدِي