فَما بالُ صُبحي قَد تَقارَبَ خطوُهُ
فأَبطأَ حَتّى لَيسَ يُرجى قدومُهُ
كأَنَّ نجومَ اللَيل قيدها الدجى
وَأَوقَفَها في مَوضِعٍ لا تريمه
فَما بالُ صُبحي قَد تَقارَبَ خطوُهُ
فأَبطأَ حَتّى لَيسَ يُرجى قدومُهُ
كأَنَّ نجومَ اللَيل قيدها الدجى
وَأَوقَفَها في مَوضِعٍ لا تريمه