لِعمرك زِند الفَضل أَصبَح عاطِلاً
مِن ابن سِوار بَعد ما كانَ حاليا
وَقَد مَلئَت مِنا القُلوب لِفَقدِهِ
مُصاباً وَأَضحى مَجلس العلم خاليا
لِعمرك زِند الفَضل أَصبَح عاطِلاً
مِن ابن سِوار بَعد ما كانَ حاليا
وَقَد مَلئَت مِنا القُلوب لِفَقدِهِ
مُصاباً وَأَضحى مَجلس العلم خاليا