وميثاءً لا تحتلُّها الشمس ثرة
تهدّل فيها بالجنى ناعُم القُضْب
كأنَّ عناقَ الغُصن منها لشبههِ
تعانُقُ نشْوانينْ في منتهى الشُرْبِ
وميثاءً لا تحتلُّها الشمس ثرة
تهدّل فيها بالجنى ناعُم القُضْب
كأنَّ عناقَ الغُصن منها لشبههِ
تعانُقُ نشْوانينْ في منتهى الشُرْبِ