دموعيَ لا ما أوْدَعَتْهُ الغمائمُ
وشكوايَ لا ما رددْتهُ الحمائِمُ
فَمَنْ مُسْعِدي والحظُّ عنيَ غافلٌ
وزَنْدَ زفيري راحَ يَوريه ضارمُ
دموعيَ لا ما أوْدَعَتْهُ الغمائمُ
وشكوايَ لا ما رددْتهُ الحمائِمُ
فَمَنْ مُسْعِدي والحظُّ عنيَ غافلٌ
وزَنْدَ زفيري راحَ يَوريه ضارمُ