ولم أَرَ كالكلابِ ذواتِ عَدْوٍ
على إثْر الأرانبِ والظِّباءِ
متى أرسلتهُنَّ وراء صيْدٍ
فجاذبهنَّ أهْدابَ النَّجَاءِ
عَلِقْنَ به وله كانتْ يداهُ
تُشدُّ بذيلِ عاصفَةِ الهواءِ
ولم أَرَ كالكلابِ ذواتِ عَدْوٍ
على إثْر الأرانبِ والظِّباءِ
متى أرسلتهُنَّ وراء صيْدٍ
فجاذبهنَّ أهْدابَ النَّجَاءِ
عَلِقْنَ به وله كانتْ يداهُ
تُشدُّ بذيلِ عاصفَةِ الهواءِ