أمولى الورى إني جعلتك في الذي

أَمَوْلَى الوَرَى إنِّي جَعلْتُكَ في الذِيجَرَى أَمْسِ ما بَينِي وبَينَكَ قَاضِيَاعلَى أنَّهُ إنْ رَدَّ حُكْمَكَ وَاحِدٌ

أبا هاشم إني إلى ما يناله

أبا هاشِمٍ إنِّي إلى ما يَنَالُهُبَنُو الوُدِّ مِثْلِي من نَدَاكَ فَقِيرُفإنْ تُولِني مِنْكَ الجَميلَ فإنَّنِي