ما أَعلمُ والحظُّ عزيزُ الدَّرَك
لمْ أُحْرَمُ تقبيلَ يمينِ المَلك
يا مَنْ بمرادهِ مدارُ الفَلَكِ
أَبشرْ بوقوعِ شاكرٍ في الشرك
ما أَعلمُ والحظُّ عزيزُ الدَّرَك
لمْ أُحْرَمُ تقبيلَ يمينِ المَلك
يا مَنْ بمرادهِ مدارُ الفَلَكِ
أَبشرْ بوقوعِ شاكرٍ في الشرك