العماد الأصبهاني أرشيف

ما راقدات في صحون

ما راقداتٌ في صُحونِمستوطناتٌ في سُكونِيجلينَ أَمثالِ العرا

يا صلاحَ الدينِ الذي أَصلحَ الفاسدَ بالعَدلِ من خطوبِ الزمانِأَنتَ أَجريتَ نيلَ مصر إلى الشّا

أَبا يوسف الإحسان والحسن خير منحَوى الفضلَ والإفضالَ والنُّهى والأمراومَنْ للهُدى وجهُ النّجاحِ برأيهِ

لا تُنكرنَّ لسابحٍ عثرتْ بهِقدمٌ وقد حملَ الخضمَّ الزاخراألقى على السلطان طِرفك طرفه

الحمدُ للهِ فُزْنَاوللمطالبِ حُزْناحُزْنا السُّرورَ وماتَ ال

أَحبةَ قلبي طالَ ليليَ بعدكمْأَسىً فمتى أَلقى بوجهكم الفَجْراسكنتمْ فؤادي وهو في نار شوقكمْ

العيشُ إذا وصلتَ ما أَحلاهُوالأُفقُ إذا طلعتَ ما أَضواهُصلْ ذا سقمٍ رجاكَ أَنْ تبراهُ

أَحاطَ بوردِ وجنتهِ الجنيبنفسجُ خط عارضهِ الطّريوجالَ وشاحُهُ في الخصرِ منه

لو كان من شكوى الصَّبابة مشكياًلعدا على عدوى الصبابة معديامات الرجاءُ فإن أَردْتَ حياتَهُ

سواكَ لسهمِ العُلى لنْ يريشافنسألُ ربَّ العُلى أنْ تعيشامن النّاسِ بالبرِّ صدتْ الكرامَ